[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انضم ثلاثة ناشطين جدد مع أسماء محفوظ اليوم، الخميس، بالإضافة إلى صديقتها
رشا يسرى أول مضربة عن الطعام، وذلك للضغط على المجلس العسكرى للإفراج عن
أسماء محفوظ أو تحويلها للقضاء المدنى، وهم أحمد عبد السميع، عبد الجواد
صالح، أنس أحمد محمد.
وتقدم المضربون اليوم، الخميس، بطلب للنائب العام يطالبون فيه بالتحقيق
الفورى فى واقعة الإضراب والأسباب المؤدية له، مطالبين بالإفراج عن أسماء
محفوظ أو تحويل قضيتها إلى القضاء المدنى، ويمهد المضربون عن الطعام للدخول
فى اعتصام جزئى أمام مجلس الوزراء لحين الإفراج عنها.
وحسبما أكدته رشا يسرى، صديقة أسماء محفوظ والمضربة عن الطعام، أنها ستواصل
حشدها لأعداد المضربين للضغط على المجلس العسكرى للاستجابة لمطلبهم، مشيرة
إلى أن ما قامت به أسماء محفوظ لا ينص عليه بند ضم القضية للمحاكمات
العسكرية، لأن ما ينص عليه البند أن القضية تضم إلى المحاكمات العسكرية فى
حالة إحداث شغب أو بلطجة أو الاعتداء على ضابط شرطة أو حمل سلاح أبيض أو
نارى.
انضم ثلاثة ناشطين جدد مع أسماء محفوظ اليوم، الخميس، بالإضافة إلى صديقتها
رشا يسرى أول مضربة عن الطعام، وذلك للضغط على المجلس العسكرى للإفراج عن
أسماء محفوظ أو تحويلها للقضاء المدنى، وهم أحمد عبد السميع، عبد الجواد
صالح، أنس أحمد محمد.
وتقدم المضربون اليوم، الخميس، بطلب للنائب العام يطالبون فيه بالتحقيق
الفورى فى واقعة الإضراب والأسباب المؤدية له، مطالبين بالإفراج عن أسماء
محفوظ أو تحويل قضيتها إلى القضاء المدنى، ويمهد المضربون عن الطعام للدخول
فى اعتصام جزئى أمام مجلس الوزراء لحين الإفراج عنها.
وحسبما أكدته رشا يسرى، صديقة أسماء محفوظ والمضربة عن الطعام، أنها ستواصل
حشدها لأعداد المضربين للضغط على المجلس العسكرى للاستجابة لمطلبهم، مشيرة
إلى أن ما قامت به أسماء محفوظ لا ينص عليه بند ضم القضية للمحاكمات
العسكرية، لأن ما ينص عليه البند أن القضية تضم إلى المحاكمات العسكرية فى
حالة إحداث شغب أو بلطجة أو الاعتداء على ضابط شرطة أو حمل سلاح أبيض أو
نارى.